search

خريطة ألمانيا والدول المحيطة

ألمانيا والدول المحيطة الخريطة. خريطة ألمانيا والدول المحيطة (أوروبا الغربية - أوروبا) إلى الطباعة. خريطة ألمانيا والدول المحيطة (أوروبا الغربية - أوروبا) لتحميل. يحد ألمانيا في أقصى شمالها على شبه جزيرة جوتلاند من قبل الدنمارك. شرق وغرب شبه الجزيرة، بحر البلطيق (Ostsee) وساحل بحر الشمال، على التوالي، إكمال الحدود الشمالية. إلى الغرب، ألمانيا على الحدود هولندا وبلجيكا ولوكسمبورغ. إلى الجنوب الغربي يحدّ هو فرنسا بما أنّ هو يظهر في الخريطة ألمانيا والبلدان محيط. يعد التعاون مع فرنسا أحد أهم العناصر المحورية في السياسة الخارجية الألمانية، كونه العنصر التاريخي لأوروبا و"المحرك المزدوج للتكامل الأوروبي". وقد أرست معاهدة الإليزيه منذ عام 1963 الأساس لتعاون دعا مراراً وتكراراً - إلى جانب المشروع الأوروبي - إلى إقامة "اتحاد أساسي" مع أقصى قدر من التكامل. تتشارك ألمانيا حدودها الجنوبية مع سويسرا والنمسا. في الجنوب الشرقي، تتطابق الحدود مع الجمهورية التشيكية مع حدود سابقة من عام 1918، مجددة بموجب معاهدة في عام 1945.

ألمانيا والدول المحيطة خريطة

printطباعة system_update_altتحميل
 
تجاور الحدود الشرقية بولندا على طول مجرى نهر نيسي شمالاً، ثم أودر إلى بحر البلطيق، مع انحراف غرباً في الشمال لاستبعاد مدينة ستيتين الألمانية الساحلية السابقة (شتيتين، بولندا حالياً) ومصب أودر كما ورد في خريطة ألمانيا والبلدان المحيطة بها. تعكس هذه الحدود خسارة ألمانيا للأراضي الشرقية إلى بولندا، التي تم الاتفاق عليها في مؤتمر يالطا (فبراير 1945)، الذي تم تفويضه في مؤتمر بوتسدام (يوليو-أغسطس 1945) الذي عقد بين حلفاء الحرب العالمية الثانية المنتصرين، وأعادت تأكيده الحكومات اللاحقة.
 
تأسست العلاقات بين ألمانيا وهولندا بعد توحيد ألمانيا في عام 1871 كما ترون في خريطة ألمانيا والبلدان المحيطة بها. خلال الحرب العالمية الأولى، امتنع الجيش الألماني عن مهاجمة هولندا، وبالتالي تم الحفاظ على العلاقات بين الدولتين. في نهاية الحرب في عام 1918، هرب القيصر السابق فيلهلم الثاني إلى هولندا، حيث عاش حتى وفاته في عام 1941. وبلجيكا وألمانيا تشتركان في مصالح مشتركة هامة وتعملان معا بشكل وثيق وجيد. وكعضو مؤسسين للاتحاد الأوروبي، فقد أقاموا علاقات وثيقة عبر عقود من الجهود المشتركة لبناء وتعميق الاتحاد ووجهات نظرهم المشتركة حول مساره المستقبلي ونهجه في مواجهة التحديات الحالية. والعلاقات بين دوقية لكسمبرغ الكبرى وجمهورية ألمانيا الاتحادية وثيقة وبروح من الثقة، سواء على الصعيد السياسي أو الاقتصادي أو في المجال الثقافي.